من القول والفعل، وقدم الدخول السار للنفوس والسجود الذي هو أقرب مقرب للحضرة الشريفة لأنه في سياق عد النعم على القول المشعر بالذنب فقال ﴿وادخلوا الباب﴾ وهو كما قال الحرالي أول مستفتح الأشياء


الصفحة التالية
Icon