والنصر على من قاتله ظاهراً كما ختم الثاني المفصل بسورتين هما نصرة له صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالحال على من قصده بالضر باطناً - والله الهادي للصواب وإليه المرجع والمآب وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه.


الصفحة التالية
Icon