أي في ولايتهم لهم وعملهم في أموالهم وأكلهم منها ونحو ذلك مما يعسر حصره؛ وأمره بالجواب بقوله: ﴿قل إصلاح لهم خير﴾ أي من تركه، ولا يخفى الإصلاح على ذي لب فجمع بهذا الكلام


الصفحة التالية
Icon