قال ابن عقيل :(¼ ٌŒHTWحPVصً¹Sظ<ض@... Wè fغp±PVٹW£WچWTے QWفXنY©SةكKV†Yٹ WàWT'HTTVصWT' &xٍ;èS£Sخ " [البقرة: ٢٢٨] والمراد به كل الحرائر من المطلقات بوائن أو رجعيات، وقال في آخرها :¼ JًفSنSچVضéSإSTٹWè SQجWڑKV... JًفYهPY W£Yٹ " يرجع إلى الرجعيات، فالأول على عمومه، والآخر خاص في الرجعيات اهـ ) (١).
وقال أيضاً :( قوله تعالى :¼ uüW †WTكWè c-éSTك ISمQWTٹWQ¤ Wس†WحWTت Jg‡W¤ QWـMX... ّYق`Tٹ@... pفYع ّYص`هVK... QWـMX... Wè ًدWں`ئWè SQجW™<ض@... " [هود: ٤٥] تمسكاً بقوله تعالى :¼ `ذRصpTھ@†WTت †Wن~Yت " [المؤمنون: ٢٧]، وقوله :¼ †WTق<صSTخ `شYظ`ڑ@... †fTTTن~Yت فYع QwشS{ Xـ`kTW-`èW¦ gـ`kTWTق وقال أيضاً :( لما نزل قوله تعالى :¼ `طS|PVكMX... †WعWè fûèSںS‰`إWTژ فYع XûèS JًY/@... ٌˆW±Wڑ ًyQWTقWنW- " [الأنبياء: ٩٨] قال ابن الزِّبعرى : لأخصمن محمداً، فجاء إلى رسول الله - ﷺ -، فقال : قد عُبِدت الملائكة، وعُبِد المسيح، أفيدخلون النار ؟! فأنزل الله :¼ QWـMX... fغTےY،PVض@... pŒWحW‰Wھ طSنVض †QWTقYQع uvّWTق`©S™<ض@... ًذMXù;HTTVضOèKR... †WنT`قWئ WـèSںWإ`‰Sع (١٠١) " [الأنبياء: ١٠١]، فاحتج بعموم اللفظ، ولم ينكر النبي - ﷺ - تعلقه بذلك، وأنزل الله سبحانه جواب ذلك، مما دل على تخصيصٍ، لا منكراً لتعلقه، فعلم أن العموم مقتضى هذه الصيغة اهـ ) (٣).
والله تعالى أعلم.
القسم الثاني
أقوال ابن عقيل في التفسير
- من أول القرآن إلى آخره -

(١) ينظر : الواضح ٣/ ٤٣٣.
(٢) الواضح ٣/ ٣١٤.
(٣) الواضح ٣/ ٣١٤.


الصفحة التالية
Icon