١٥٣، ، قال: إنهم إذا رأوا الله نفسه رأوه، إنما قالوا جهرة أرنا الله. قال: هو مقدم ومؤخر. قال ابن جرير: يعني أن سؤالهم عمان جهرة.
ومن ذلك: (وإذ قتلئئم تفسر قادازأئم فيهاش أ البقرة: ٧٢، ؟ قال البغوي:
هذا أول القصة وإن عمان مؤخرا في التلاوة.
وقال اواحدبمط: مكان الاختلاف في القاتل قبل ذبح البقرة، وإنما أخر في الكلام لأنه لما قال تعالى: فإن الله يأمره... ! الآية غيم المخاطبون أن البقرة لا يذبح إلا للدلالة على قاتل خميمت غئئه عنهم، فلما استقر ٣ هذا في نفوسهم أتبع بقوله: وإذ قتلتم نفسا فاذارأئم فيها فسألتم موسى فقال: إن الله يأمرك أن تذتخوا بقرة.
ومنه: (أفرأئت من اتخذت ثقة قؤاة! أ الجاثية: ٢٣،. والأصل هواه إدلقه؟ لأن من اتخذ إدلقة هواه غير مذموم، فقدم المفعول الثاني للعناية به.
وقوله: وأخرج المزكى فجعله غثاء أخؤى! أ الأعلى: ٤، ، على تفسير الأقوى بالأخضر، وجعله نعتا للمرعى؟ أي أخرجه أحوى فجعله غثاء، وأخره رعاية للفاصلة.
وقوله: (غزابيمث سئود! أ فاطر: ٢٧،. والأصل سود غرابيل، لأن الغربية الشديد الستؤاد.
وقوله: (ففتجكمت قتشتزتاها! أ هود: ٧١، ؟ أي بث!رناها فضحكلت.
وقوله: (ولقد هممت به وقتم شكا لولا أن رأى رزقان ربه ! ويوسف: ٢٤،. قيل: العنف على التقديم والتأخير، أيمن لولا أن رأى برهان ربه أهتم عكا، وعلى هذا فالهرم منفي عنه.
الثاني: ما ليس كذلك. وقد ألف فيه العلامة يلمس الدين بن الصائغ كتابه
" المقدمة في س الألفاظ المقدمة "، قال فيه: الحكومة الرائعة الذائعة في ذلك الاءمام، كما قال سيبويه في كتابه، طمأنهم يقدمون الذيمن بيانه أهم، وفهم ببيانه أعنى.
١٣٠


الصفحة التالية
Icon