حذيفة بن الى ن عن النص ! ه!قلا أنه قال: اقتدوا باللذين من بعدي: أبي بكر
وعمر.
وحدثنا سفيان عن جمسئغر بن يهذام، عن قيس بن مسم، عن طارق بن شهاب، عن عمر بن الخطاب: أنه أمر بقتل المحرم الزنبور.
وأخرج البخاري عن ابن مسعود أنه قال: لعن الله الواشيقة والمستوشمة، والمتنقضات وائمتققجات للحسن، المغترات خلق الله. فبلغ ذلك امرأة من بني أسد، فقالت له: بلغني أنك لعنت كنت وكيتا فقال: ومالي لا ألعن ضن لعنه رسول الله محل هكذا وهو في كتاب الله؟ فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدت فيه ما تقول. قال: إن كنت قرأتيه فقط- وجدتيه. أما قرأت: روما آتاكئم المسئول قخذوة وقد نقاكنم غزة قائتفوا! أ الحشر: ٧، قالت: بلى. قال: فإنه قد نهى عنه.
وحكى ابن خزاقة في كتاب الإعجاز عن أبي بكر بن مجاهد، أنه قال: ما شيء في العالم إلا وهو في كتاب الله عز وجل؟ لنيل: فأين ذكر الخانات؟ قال في قوله عز وجل: (لئسن غقئكئم مناخ أن تذرفوا ئئوتأ غاز قسئكون! ضيقا ستاغ تكلم ! أ النور: ٣٩،. فهي الخانات. وقال ابن ئزتجان: ما قال الذي ظلا!آ من شيء فهو في القرآن أو فيه أصله حزب أو بعد، فرقة من فرقة، وغمي عنه من عمي، وكذا كل ما حكم أو قضى به، وإنما يدركه الطالب من ذلك بقدر اجتهاده وبذل وسعه ومقدار فهمه.
وقال غيره: ما من شيء إلا يمكن استخراجه من القرآن لن فقمه الله، حتى
إن بعضهم استنبط غفر النيء! ثلاثة وستين سنة من قوله في سورة النافقين: كولن ئؤخز الله تفسد إذا تجاء أتجئقا! أ الآية: أ أ،. في ما رأس ثلاث وستين سورة وأعقبها بالتغابن في فقده.
وقال أبن أبي الفضل الرأي: جمع القرآن علوم الأولين والآخرين بحيث لم يحط لا علما حقيقة إلا واهبها والتكم ما، ثم رسول الله ! خلا ما استأثر به ١٤


الصفحة التالية
Icon