١٤٩، ، والكفالة والوزن في آيات. والنفي: روما رقصت إذ بقيت ! أ الأنفال: ١٧،. (وأجمذوا لهم ما استطعئئم ومن قوة! أ الأنفال: ٦٠،.
وفيه من أسماء الآلات وضروب المأكولات والمشروبات والمنكوحات، وجيع
ما وقع ويقع آب الكلائنات ما يحقق معنى توله تعالى: كما تزطنا!ب الكتاب ومن يثيء! أ الأنعام: ٣٨. ٠ انتهى من كتاب الريفي ملخصاً
وقال ابن س أقة في وجوه إعجاز القرآن: ما ذكر الله فيه من أعداد الحساب والجمع والقسمة والضرب، وألموا فقد والتأليف، والمناسبة والتصنيف، والمضاعفة، ليعم بذلك أهل العم بالحساب أنهءلأ صادق في قوله: إن القرآن ليس من عنده؟ إذ لم يكن ممن خالط الفلاسفة ولا تبقى أفل الحساب وأهل الهندسة. وقال الراغب: إن الله تعالى ما جعل نبوءة النبيين بنبينا ومولانا محد!! نحتتمة وشرائعهم بشرعته من وجه فئتسخة، ومن وجيما متممة مكملة جعل كتابه المنزل عليه متضمنا لثمرة كتبه التي أولها: أولئك على فذي من ربهم وأولئك هم المفلحون. وقوله: (يتفو صئخفا ئطقرة فيها كتمت قئمة! أ البينة: ٢،.
وجعل من معجزة هذا الكلتاب أنه- مع قلة الحجم- متضمن للمعنى الجم، بحيث تقصر الألباب البشرية عن إجرائه، والآلات الدنيوية عن استيفائه، ما نبه عليه بقوله: بولو أن ما في الأرض ومن شجرة أتلآئم ؤالتخز وفذة ومن تغلق؟ سائغة أفخر ما نفذت كلمات الله ! ألتمان: ٢٧،. فهو وإن كان لا يخلو الناظر فيه من نور ما يوليه ونفي ما يوليه:
كائتذيى من حيث التفت زأئته ئفلإي إلى عينيك نورا ثاقبا كالشمس في كبد السمك ٢ وهو، ها يغ!تى البلاد مشارقة ومغاربة وأخرج أبو نعيم وغيره عن عبدالرحمن بن زياد بن أرغم، قال: قيل ترسى عليه السلام: يا مومي، إنما مثل كتاب أحمد في الكاتب المنزلة بمنزلة معا، فيه لبن كلما قخضئته أخرجت زادته.
١٩


الصفحة التالية
Icon