أحب فاعله أو رضي به، أو زكي عن فاعله، أو وصفه بالاستقامة أو البركة أو الطيب، أو أقسم به أو بفاعله؟ !الإقسام بال!ثتفع والوتر، وبخيل المجاهدين، وبالنفس اللوامة؟ أو تشبه سببا لذكره لعبده، أو لمحبته، أو لثواب عاجل أو آجل، أو لشكره، أو لهدايته إياه، أو لإرضاء فاعلة، أو مغفرة ذنبه وتكفير سيئاته، أو لقبوله، أو لئضزة فاعله، أو لإشارته، أو وصف فاعله بالطيب، أو وصف الفعل بكونه معروفاً أو نقى الحزن والخوف عن فاعله، أو وعده بالأمن، أو نصمت سببا لولايته؟ أو أخبر عن دعاء الرسول لحصوله، أو وصفه بكونه عزبة، أو بصفة مدح؟ والحياة والنور والشفاء- فهو دليل على مشروعيته المشركة بين الوجوب والندب.