و ولعلهم يتقون ! أ: ١١٣، بطه- و بين اللفظ ت إلى النوري و لأن الله على كل شيء قديرا أ: ١١، ١٢، بالطلاق حيث لم مشاكل طرفيه.
وعلى ترك غذ: (أفغثرب ين السيما يبغون ! أ آل عمران: ٨٣،. (أقخكتم الجاهلية يبغون ! أ المائدة: ه،. وعدوا نظائرها للمناسبة، نحو: ا لأولي الألباب ! أ آل عمران: ١٩٠، بآل عمران. و وعلى الله كذبأ! أ التلهف: ١٥، لا لكهف. و (السثفؤى! أ: ٨٠، بطه.
وقال غيره: تقع الفاصلة عند الاسزاحة في الخطاب لتحسين الكلام بها، وهي الطريقة التي جملين القرآن بها سائر الكلام، وتسمى فواصل، لأنه ينفصل عندها الكلامان، وذلك أن آخر الآية فصل ما بينها وبين ما بعدها، وأخذا من قوله تعالى: بكتاب فاقمت آرائه ! أ فصلت: ٣،.
ولا يجوز تسميتها قوافي إجاعأ؟ لأن الله تعالى لا سلب عنه اشتم الشعر وجب سيمث القافية عنه أيضاً لأنها منه وخاصة به في الاصطلاح. ولا يمتنع استعمال القافية فيه يمتنع استعمال الفاصلة في الشعر، لأنها صفة لكتاب الله فلا تتعداه. وهل يجوز استعمال السجع في القرآن؟ خلاف: الجمهور على المنع؟ لأن أصله من سجع الطرز، قشئز! القرآن أن يستعار لشيء منه لفظ أصله مهمل، ولأجل تشريفه عن مشاركة كيره من الكلام الحادث في وصفه بذلك، ولأن القرآن من صفاته تعالى؟ فلا يجوز وصفه صفة لم يرد الي ان ١٣.
قال العماني في إعجاز القرآن: ذهب الأشعرية إلى امتناع أن يقول في القرآن سجع؟ وعزفوا بينهما بأن السجع هو الذي يقصد في نفسه ثم يحال المعنى عليه؟ والفواصل التي تتبع المعاني، ولا تكون مقصودة في نفسها. قال: ولذلك كانت الفواصل بلاغة والسجع عيباً وتبعه على ذلك أبو بكر الباقلاني.
وقال الخفاجي في س الفصاحة: قول العماني: إن السجن كتب والفواصل بلاغة غلط؟ فإنه إن أراد بالسجع ما يبتغ المعنى- وهو غير مقصود فذلك
٢٥


الصفحة التالية
Icon