الإنشاء وهو أنواع تمن بليت نحو ليت الشباب عائد وهل نحو ) فهل لنا من شفعاء ( الآية ولو نحو ) فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين ( وقل بلعل نحو لعلي أحج فأفوز ولا يشترط إمكانه أي التمني كما تقدم بخلاف الترجي واستفهام وهو بهل للتصديق أي الحكم بالنسبة نحو هل زيد قائم فيقال نعم أو لا ولا يكون للتصور وما لشرح الاسم نحو ما العنقاء ومن للعارض المشخص الذي للعلم نحو من في الدار وأي لتمييز أحد المشركين نحو أي الفريقين خير مقاما وكم للعدد نحو كم مالك وكيف للحال نحو كيف زيد وأين للمكان نحو أين منزلك وأنى بمعنى كيف نحو ) فأتوا حرثكم أنى شئتم ( ومن أين نحو من أين لك هذا ومتى للزمان نحو متى سفرك وأيان له نحو ) يسأل أيان يوم القيامة ( وكلها للتصور أي لطلب إدراك غير النسبة ولا يكون للتصديق والهمزة تكون لهما اي للتصديق والتصور نحو أزيد قائم أدبس في الإناء أم خل
وترد أداة الإستفهام لغيره كاستبطاء نحو كم دعوتك فلا تجيب وتعجب نحو ما لي لا أرى الهدهد ووعيد نحو ألم أؤدب فلانا لمن يسيء الأدب وتقرير نحو ) أليس الله بكاف عبده ( وإنكار توبيخا على الفعل بمعنى ما كان ينبغي أن يكون نحو ) أتأتون الذكران ( أو تكذيبا


الصفحة التالية
Icon