فهو واضح لا يحتاج إلى تفسير، لأنها تعذب بالكفر، وهؤلاء
يبكون، ولا يدرون ما هي فيه...
فإن قبل أين دلالة السنة؟
قيل: قال رسول الله - ﷺ - لرجل:
"ابنك هذا؟
قال: نعم. قال: "أما إنه لا يجني عليك، ولا تجني عليه" الحديث.
فأعلم رسول الله - ﷺ - مثل ما أعلم اللَّه: من أن جناية كل امرئ عليه، كما عمله له، لا لغيره ولا عليه.