المسألة الرابعة والسبعون: فيها الرد على المبتدعة الذين انحرفوا في الدنيا في طريقهم يمينًا وشمالاً عن طريق الرسول - ﷺ -.
المسألة الخامسة والسبعون: فيها أنه سيكون في أمة الإجابة افتراق وانحراف عن الصراط المستقيم؛ حيث وقع ما أخبر به - ﷺ -.
المسألة السادسة والسبعون: فيها آية للنبي - ﷺ - ؛ حيث أخبر أنَّ أمته ستفترق، فوقع كما أخبر - ﷺ -.
المسألة السابعة والسبعون: فيها الفرق بين أمة الدعوة وأمة الإجابة.
الآية السادسة
المسألة الثامنة والسبعون: فيها أن الهداية إلى الصراط المستقيم نعمة من الله تعالى وفضل.
المسألة التاسعة والسبعون: فيها أنه ينبغي للمؤمن أن يستحضر هذا الفضل وهذه المنة من الله تعالى عليه في كل عمل صالح يوفق له فيكثر من حمده وشكره.
المسألة الثمانون: فيها أن المنعم عليهم هم المذكورون في سورة النساء.
المسألة الحادية والثمانون: فيها أنَّ أبا بكر على صراط مستقيم.
المسألة الثانية والثمانون: فيها صحة خلافة أبي بكر.
المسألة الثالثة والثمانون: فيها الرد على الشيعة الذين يقعون في أبي بكر وإمامته.
المسألة الرابعة والثمانون: فيها أنَّ اليهود والنصارى ليسوا على صراط مستقيم.
المسألة الخامسة والثمانون: فيها الرد على من صحح دين اليهود والنصارى بعد بعثة النبي - ﷺ -.
المسألة السادسة والثمانون: فيها الرد على من قال بحرية الأديان وتقاربها وبطلان قوله.
المسألة السابعة والثمانون: فيها أنه يجب بغض اليهود والنصارى والمشركين والبراءة منهم.
المسألة الثامنة والثمانون: فيها أن الغضب أخص باليهود لعدم عملهم بعلمهم.
المسألة التاسعة والثمانون: فيها أن الضلال أخص بالنصارى لجهلهم.
المسألة التسعون: فيها النهي عن بداءة اليهود والنصارى بالسلام، وكذا سائر الكفار من المشركين وغيرهم من باب أولى.


الصفحة التالية
Icon