وانطلاقاً من موقفه الريادي عزم على عقد ندوة عالية المستوى لمناقشة قضايا تتعلق بترجمة معاني القرآن الكريم "تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل" وطلب من أصحاب الاختصاصات في شتى أنحاء العالم المشاركة بآرائهم وأقلامهم.
ومن هنا كان الدافع لإعداد هذا البحث وعنوانه:
تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة المليباريّة (مليالم)
وجعلت خطة بحثي كالتالي:
تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة.
تمهيد: يتضمن الحديث عن أهمية الموضوع وبواعث هذه الدراسة.
الفصل الأول:
مليبار وعلاقتها بالإسلام والعرب
ويحتوي على أربعة مباحث :
المبحث الأول: كلمة عن مليبار ( كيرالا ).
المبحث الثاني: دخول الإسلام إلى مليبار.
المبحث الثالث: العرب واللغة العربية في مليبار.
المبحث الرابع: وسائل فهم القرآن من العصر الأول إلى عصر الترجمة ومراحل تطورها.
الفصل الثاني:
نظرة عامة حول ترجمة معاني القرآن الكريم.
ويحتوي على أربعة مباحث:
المبحث الأول: الترجمة في المنظور الإسلامي.
المبحث الثاني: اللغة المليبارية ومدى نجاح الترجمة إليها.
المبحث الثالث: تطور جديد بنضوج فكرة الترجمة وصداها.
المبحث الرابع: صدور أول ترجمة لمعاني القرآن الكريم في اللغة المليبارية ( مليالم ).
الفصل الثالث:
بعض الترجمات المليبارية في الميزان.
ويحتوي على سبعة مباحث:
المبحث الأول: الترجمة القاديانية.
المبحث الثاني: ترجمة بعض المتأثرين بالعقلانيين.
المبحث الثالث: ترجمات للطائفة السنية.
المبحث الرابع: ترجمة معاني القرآن الكريم للطائفة المتصوفة.
المبحث الخامس: دور الجماعة الإسلامية في مجال الترجمات.
المبحث السادس: مشاركة غير المسلمين في الترجمة القرآنية.
المبحث السابع: ترجمات الجماعة السلفية.
الخاتمة:
تشمل: نتائج البحث وثماره.
التوصيات والمقترحات.
جدول الترتيب الزمني للترجمات المليبارية الكاملة.
فهارس:
فهرس المصادر والمراجع.
فهرس الموضوعات.


الصفحة التالية
Icon