وفارس وأحدنا لا يستطيع أن يجاوز رحله ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا < < الأحزاب :( ١٣ ) وإذ قالت طائفة..... > >
عبد الرزاق قال أنا معمر عن قتادة في قوله ﴿ إن بيوتنا عورة ﴾ قال كان المنافقون يقولون إن بيوتنا تلي العدو ولا نأمن على أهالينا فيبعث النبي ﷺ فلا يجد فيها أحدا < < الأحزاب :( ٢٣ ) من المؤمنين رجال..... > >
معمر عن الحسن في قوله تعالى ﴿ فمنهم من قضى نحبه ﴾ قال قضى أجله على الصدق والوفاء < < الأحزاب :( ١٤ ) ولو دخلت عليهم..... > >
عبد الرزاق قال أنا معمر عن الحسن في قوله ﴿ من أقطارها ﴾ قال نواحيها وقوله ﴿ سئلوا الفتنة ﴾ يعني الشرك < < الأحزاب :( ١٨ ) قد يعلم الله..... > >
نا عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله ﴿ هلم إلينا ﴾ قال قال المافقون ما محمد وأصحابة إلا أكلة رأس وهو هالك ومن معه هلم إلينا < < الأحزاب :( ٢٢ ) ولما رأى المؤمنون..... > >
قال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله ﴾ قال أنزل الله تعالى في سورة البقرة ﴿ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا ﴾ ﴿ ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله ﴾ لقوله ﴿ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ﴾