قال هو البر والشعير ﴿ والنخل باسقات ﴾ يعني طولها ﴿ لها طلع نضيد ﴾ قال بعضه على بعض < < ق :( ١٢ - ١٤ ) كذبت قبلهم قوم..... > >
نا عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله ﴿ وأصحاب الأيكة ﴾ قال كانوا أصحاب غيضة وكانت عامة شجرهم الدوم قال ﴿ وأصحاب الرس ﴾ قال كانوا بحجر بناحية اليمامة على آبار < < ق :( ١٥ ) أفعيينا بالخلق الأول..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ﴿ في لبس من خلق جديد ﴾ قال البعث من بعد الموت < < ق :( ١٧ ) إذ يتلقى المتلقيان..... > >
معمر قال تلا الحسن ﴿ عن اليمين وعن الشمال قعيد ﴾ فقال يا ابن آدم بسطت لك صحيفة ووكل بك ملكان كريمان أحدهما عن يمينك والآخر عن شمالك فأما الذي عن يمينك فيحفظ حسناتك وأما الذي عن شمالك فيحفظ سيئاتك فأملل ما شئت أقلل أو أكثر حتى إذا مت طويت صحيفتك فجعلت في عنقك معك في قبرك حتى تخرج يوم القيامة فعند ذلك يقول ﴿ وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ﴾ حتى بلغ ﴿ حسيبا ﴾ عدل والله لك من جعلك حسيب نفسك < < ق :( ٢١ ) وجاءت كل نفس..... > >
عبد الرزاق عن معمر عن الحسن في قوله تعالى ﴿ معها سائق وشهيد ﴾ قال سائق يسوقها وشهيد يشهد عليها بعملها
عبد الرزاق قال أخبرني ابن التيمي عن إسماعيل بن أبي خالد عن أبي عيسى يحيى بن أبي رافع قال سمعت عثمان بن عفان يخطب على المنبر وهو يقرأ ﴿ وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد ﴾ قال سائق يسوقها