ج ٢، ص : ٦٤٧
لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ : مكة «١». نزلت ب «الجحفة» حين عسف «٢» به الطريق إليها فحنّ.
٨٨ إِلَّا وَجْهَهُ : إلّا ما أريد به وجهه «٣».
_
(١) ورد هذا القول في أثر أخرجه الإمام البخاري في صحيحه : ٦/ ١٨، كتاب التفسير، باب إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ عن ابن عباس رضي اللّه عنهما.
وانظر هذا القول في تفسير الطبري : ٢٠/ ١٢٥، وتفسير الماوردي : ٣/ ٢٤١، وتفسير ابن كثير : ٦/ ٢٧٠.
(٢) قال ابن الأثير في النهاية : ٣/ ٢٣٧ :«العسف في الأصل : أن يؤخذ المسافر على غير طريق ولا جادة ولا علم».
وفي الصحاح : ٤/ ١٤٠٣ (عسف) :«العسف : الأخذ على غير الطريق».
(٣) ذكره الإمام البخاري في صحيحه : ٦/ ١٧، كتاب التفسير، تفسير سورة القصص.
وذكره الطبري في تفسيره : ٣/ ١٢٧، ونقله الماوردي في تفسيره : ٣/ ٢٤٢ عن سفيان الثوري، وأورده ابن الجوزي في تفسيره : ٦/ ٢٥٢، وقال :«رواه عطاء عن ابن عباس، وبه قال الثوري».
(١) ورد هذا القول في أثر أخرجه الإمام البخاري في صحيحه : ٦/ ١٨، كتاب التفسير، باب إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ عن ابن عباس رضي اللّه عنهما.
وانظر هذا القول في تفسير الطبري : ٢٠/ ١٢٥، وتفسير الماوردي : ٣/ ٢٤١، وتفسير ابن كثير : ٦/ ٢٧٠.
(٢) قال ابن الأثير في النهاية : ٣/ ٢٣٧ :«العسف في الأصل : أن يؤخذ المسافر على غير طريق ولا جادة ولا علم».
وفي الصحاح : ٤/ ١٤٠٣ (عسف) :«العسف : الأخذ على غير الطريق».
(٣) ذكره الإمام البخاري في صحيحه : ٦/ ١٧، كتاب التفسير، تفسير سورة القصص.
وذكره الطبري في تفسيره : ٣/ ١٢٧، ونقله الماوردي في تفسيره : ٣/ ٢٤٢ عن سفيان الثوري، وأورده ابن الجوزي في تفسيره : ٦/ ٢٥٢، وقال :«رواه عطاء عن ابن عباس، وبه قال الثوري».