معاني القرآن، ج ١، ص : ٥٠٨
سورة يونس إعراب قوله تعالى :«أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً»، وقوله :«إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ» الآية ٤٥٧ وجه توحيد الضمير فى قوله تعالى :«وَ قَدَّرَهُ مَنازِلَ» ٤٥٨ قوله تعالى :«وَ لا أَدْراكُمْ بِهِ» وفيه : تغلط العرب فتهمز مالا يهمز ٤٥٩ قوله تعالى :«إِذا لَهُمْ مَكْرٌ» الآية، إذا الفجائية ٤٥٩ قوله تعالى :«الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ» الآية، يقال : عصفت وأعصفت ٤٦٠ تفسير وإعراب قوله تعالى :«لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى » الآية ٤٦١ قوله تعالى :«جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها» فيه وجهان من الإعراب ٤٦١ قوله تعالى :«فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ» من زلت لا من زلت وفيه قراءة ٤٦٢ قوله تعالى :«هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ» وقوله تعالى :«حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ» بالإفراد والجمع ٤٦٣ تفسير قوله تعالى :«وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى » أن بمعنى اللام ٤٦٤ للعرب فى لكن لغتان تشديد النون وإسكانها ٤٦٤ إذا ألقيت الواو من (لكن) آثرت العرب تخفيفها ٤٦٥ قد يوصل الحرف من أوله وآخره ٤٦٦ قوله تعالى :«ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ» ٤٦٦ قوله تعالى :«ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ». الآن حرف بنى على الألف واللام لم تخلع منه ٤٦٧ إيراد الكلام على مذهب فعل كما قالوا : نهى صلى اللّه عليه وسلم «عن قيل وقال» ٤٦٨ قوله تعالى :«هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ» فيه قراءتان ووجوه من العربية ٤٦٩ قوله تعالى :«وَ ما تَكُونُ فِي شَأْنٍ» الآية وقوله :«الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ» ٤٧٠


الصفحة التالية
Icon