معاني القرآن، ج ٣، ص : ٣٠٨
و معنى «صرصرا» قوله تعالى :«فِي أَيَّامٍ نَحِساتٍ»/ ١٣/ ١٨ والاستشهاد للتخفيف والتثقيل فى «نحسات» قوله تعالى :«وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ»/ ١٤/ ٥ - وتوجيه إعراب «ثمود» - واختلاف القراء فيه قوله تعالى :«فَهَدَيْناهُمْ»/ ١٥/ ٢ وكلام فى معنى الهدى قوله تعالى :«فَهُمْ يُوزَعُونَ»/ ١٥/ ١٠ والاستشهاد لمعنى «يوزعون» قوله تعالى :«سَمْعُهُمْ وَأَبْصارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ»/ ١٦/ ٢ ومعنى «جلودهم» فى هذه الآية تفسير قوله تعالى :«وَ ما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ»/ ١٦/ ٦ قوله تعالى :«وَ لكِنْ ظَنَنْتُمْ»/ ١٦/ ٩ وتقرير أنّ الزعم والظن فى معنى واحد وقد يختلفان قوله تعالى :«وَ ذلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ»/ ١٦/ ١٢ وكلام فى إعراب هذه الآية.
قوله تعالى :«وَ قَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ»/ ١٧/ ٥ ومعنى «ما بين أيديهم وما خلفهم» تفسير قوله تعالى :«وَ الْغَوْا فِيهِ»/ ١٧/ ٩ قوله تعالى :«ذلِكَ جَزاءُ أَعْداءِ اللَّهِ النَّارُ» وقوله «لَهُمْ فِيها دارُ الْخُلْدِ»/ ١٧/ ١٢


الصفحة التالية
Icon