معاني القرآن، ج ٣، ص : ٣٦١
ص/ س قوله تعالى :«وَ أَنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا» ومعنى «جَدُّ»/ ١٩٢/ ١٣ قوله تعالى :«وَ أَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ» ومعنى الظن، وأوجه القراءة فى «أَنْ لَنْ تَقُولَ»/ ١٩٣/ ٢ قوله تعالى :«فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ» وتفسيره/ ١٩٣/ ٥ قوله تعالى :«وَ أَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ» وتفسيره/ ١٩٣/ ٨ قوله تعالى :«كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً» وتفسيره/ ١٩٣/ ١٠ قوله تعالى :«فَلا يَخافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً» وتفسيره/ ١٩٣/ ١٤ قوله تعالى :«وَ مِنَّا الْقاسِطُونَ» والفرق بين القاسطين، والمقسطين/ ١٩٣/ ١٦ قوله تعالى :«فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً» ومعنى «رَشَداً»/ ١٩٣/ ١٧ قوله تعالى :«وَ أَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ» وتفسيره/ ١٩٣/ ١٩ قوله تعالى :«وَ مَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً» وفيمن/ ١٩٤/ ٤ نزلت ومعنى الصعد قوله تعالى :«وَ أَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا» ومعنى «الْمَساجِدَ»/ ١٩٤/ ٨ قوله تعالى :«وَ أَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً»/ ١٩٤ وتفسيره ومعنى «لِبَداً»، وأوجه القراءات فيه قوله تعالى :«قُلْ إِنَّما أَدْعُوا رَبِّي» وأوجه القراءات فيه/ ١٩٥/ ١ قوله تعالى :«لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا» وإجماع القراء على «ضَرًّا» بالفتح./ ١٩٥/ ٧
قوله تعالى :«وَ لَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً» ومعنى «مُلْتَحَداً»/ ١٩٥/ ٨ قوله تعالى :«إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسالاتِهِ» وإعراب «بَلاغاً» والأوجه الجائزة فيه/ ١٩٥/ ١٠ قوله تعالى :«يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً» والمقام الذي تتحدث/ ١٩٦/ ١ عنه هذه الآية