تفسير الوسيط (الزحيلي)، ج ٣، ص : ٢٠٥١
المنزلة إليك من ربك، وانتظر النصر الحاسم من الله الذي وعدك به، فإن الله سينجز لك ما وعدك به، وسينصرك على من خالفك وعاداك، إن الله تعالى لا يخلف الميعاد، وإنهم منتظرون الغلبة عليك والهلاك، فإن مصير الظالمين آت لا ريب فيه.