تفسير الوسيط (الزحيلي)، ج ٣، ص : ٢١١٧
و قد فعلنا بهم ذلك، كما فعلنا بأمثالهم من كفار الأمم الماضية، إنهم كانوا جميعا في الدنيا في شك وريبة من أمر الرسل، ومطالبتهم بالتوحيد، وإثباتهم البعث والجزاء، والشرائع والأحكام. والأشياع : الفرق المشابهة لهم من كل أمة، جمع شيعة.