ج ١٢، ص : ٣٩٩
وجملة :« التعجّب يا بشرى... » لا محلّ لها اعتراض تعجّبي.
وجملة :« هذا غلام... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة :« أسرّوه... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« اللَّه عليم... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« يعملون... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ.
الصرف :
(وارد)، اسم فاعل من ورد الثلاثيّ، وزنه فاعل.
(أدلى)، فيه إعلال بالقلب، أصله أدلي، مضارعه يدلي، جاءت الياء متحرّكة بعد فتح قلبت ألفا، وزنه أفعل.
(دلو)، اسم جامد لما يستقى به، يذكّر ويؤنّث غالبا، جمعه دلاء بكسر الدال وأدل بتنوين اللام وحذف الواو من آخره، ودليّ بضمّ الدال وكسرها وتشديد الياء، ودلى بفتح الدال مع ألف مقصورة بعد اللام، ووزن دلو فعل بفتح فسكون.
(بضاعة)، اسم لما أعدّ للتجارة، جمعه بضائع، وزنه فعائل، ووزن بضاعة فعالة بكسر الفاء.
[سورة يوسف (١٢) : آية ٢٠]
وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ (٢٠)
الإعراب :
(الواو) عاطفة (شروا) مثل جاؤوا « ١ »، و(الهاء) ضمير مفعول به (بثمن) جارّ ومجرور متعلّق بـ (شروا) (بخس) نعت لثمن مجرور (دراهم) بدل من ثمن مجرور وعلامة الجرّ الفتحة فهو ممنوع من
(١) في الآية (١٨) من هذه السورة.. وإذا فسّر (شروه) بمعنى باعوه كان الضمير عائدا على إخوة يوسف، وإن فسّر بمعنى اشتروه فالضمير يعود على السيّارة، وقد أخذه هؤلاء بثمن بخس لظنّهم أن به عيبا.