ج ١٨، ص : ٢٨٣
رفع اسم كان مؤخّر.
جملة :« كان قول... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« دعوا... » في محلّ جرّ مضاف إليه.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله أي فإنّما قولهم سمعنا.. « ١ ».
وجملة :« يحكم... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفي (أن) المضمر.
وجملة :« يقولوا... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفي (أن) المذكور.
وجملة :« سمعنا... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة :« أطعنا... » في محلّ نصب معطوفة على جملة سمعنا.
وجملة :« أولئك.. المفلحون » لا محلّ لها استئنافيّة « ٢ ».
٥٢ - ٥٣ - (الواو) عاطفة (باللّه) متعلّق بـ (أقسموا)، (جهد) مفعول مطلق نائب عن المصدر فهو مرادفه بالفعل أو مبيّن لنوعه منصوب « ٣ »، (اللام) موطّئة للقسم (أمرت) فعل ماض مبنيّ على السكون في محلّ جزم فعل الشرط (اللام) الثانية لام القسم (يخرجنّ) مضارع مرفوع وعلامة الرفع ثبوت النون، وقد حذفت لتوالي الأمثال، و(الواو) المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، و(النون) نون التوكيد (لا) ناهية جازمة (طاعة) مبتدأ « ٤ » خبره محذوف أي خبر من قسمكم (ما) حرف مصدريّ « ٥ ».
والمصدر المؤوّل (ما تعملون) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بالخبر (خبير).
وجملة :« من يطع... » لا محلّ لها معطوفة على جملة إنّما كان قول..
وجملة :« يطع... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من).
(١) يجوز أن يكون الظرف (إذا) مجرّدا من الشرط، متعلّق بـ (قول).
(٢) يجوز أن تكون اعتراضيّة بين الجمل المتعاطفة.
(٣) يجوز أن يكون منصوبا على الحال بتأويل مشتقّ أي جاهدين.
(٤) يجوز أن يكون خبرا لمبتدأ محذوف أي : أمرنا طاعة معروفة.
(٥) أو اسم موصول في محلّ جرّ، والعائد محذوف أي تعملونه.. والجملة بعده صلة.