ج ٢١، ص : ١٢٦
وجملة :« إنّ اللّه كان عليما... » لا محلّ لها تعليل للأمر وتأكيد لمضمونه.
وجملة :« كان عليما... » في محلّ رفع خبر إنّ.
(٢) (الواو) عاطفة (ما) اسم موصول مفعول به في محلّ نصب، ونائب الفاعل لفعل (يوحى) ضمير مستتر تقديره هو وهو العائد (إليك) متعلّق بـ (يوحى)، (من ربّك) متعلّق بـ (يوحى) « ١ »، (ما) حرف مصدريّ « ٢ »...
وجملة :« اتّبع.. » لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء.
وجملة :« يوحى... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة :« إنّ اللّه كان.. » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة :« كان.. خبيرا.. » في محلّ رفع خبر إنّ.
وجملة :« تعملون... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الحرفيّ أو الاسميّ.
(٣) (الواو) عاطفة (على اللّه) متعلّق بـ (توكّل)، (اللّه) لفظ الجلالة مجرور لفظا مرفوع محلّا فاعل كفى (وكيلا) حال منصوبة « ٣ ».
وجملة :« توكّل... » لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء.
وجملة :« كفى باللّه... » لا محلّ لها استئنافيّة.
الصرف :
(اتّق)، فيه إعلال بالحذف لمناسبة البناء، ومضارعه يتّقي، وزنه افتع « ٤ ».
(١) أو بمحذوف حال من الضمير المستتر نائب الفاعل.
(٢) أو اسم موصول في محلّ جرّ، والعائد محذوف أي تعملونه.
(٣) أو تمييز منصوب.
(٤) وفيه إبدال.. انظر البحث في الآية (٢٤) من سورة البقرة.