ج ٢١، ص : ٢٨
من الرسل (الفاء) استئنافيّة (ما) نافية (اللام) لام الجحود (يظلمهم) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام الجحود.
والمصدر المؤوّل (أن يظلمهم...) في محلّ جرّ باللام متعلّق بمحذوف خبر كان.
(الواو) عاطفة (لكن) حرف استدراك (أنفسهم) مفعول به مقدّم منصوب.
جملة :« لم يسيروا... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي أقعدوا ولم يسيروا.
وجملة :« ينظروا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يسيروا المنفية.
وجملة :« كان عاقبة... » في محلّ نصب مفعول به لفعل النظر بمعنى (التفكّر) المعلّق بالاستفهام كيف.
وجملة :« كانوا أشدّ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة :« أثاروا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة كانوا « ١ ».
وجملة :« عمروها... » لا محلّ لها معطوفة على جملة أثاروا...
وجملة :« عمروها (الثانية) » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الحرفيّ « ٢ ».
وجملة :« جاءتهم رسلهم.. » لا محلّ لها معطوفة على جملة عمروها (الأولى) « ٣ ».
وجملة :« ما كان اللّه ليظلمهم.. » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« يظلمهم.. » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن)

_
(١) يجوز أن تكون الواو قبلها حالية، والجملة في محلّ نصب حال بتقدير (قد).
(٢) والمصدر المؤوّل (ما عمروها) في محلّ جرّ بمن متعلّق بأكثر.
(٣) يجوز أن تكون الواو قبلها حاليّة، والجملة في محلّ نصب حال بتقدير قد.


الصفحة التالية
Icon