ج ٢١، ص : ٨٨
الإنكاري (الواو) حاليّة (لو) حرف شرط غير جازم (إلى عذاب) متعلّق بـ (يدعوهم).
وجملة :« قيل... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة :« اتّبعوا... » في محلّ رفع نائب الفاعل « ١ ».
وجملة :« أنزل اللّه... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الأول.
وجملة :« قالوا... » لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة :« نتّبع... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.. ومقول القول محذوف أي : لا نتّبع ما أنزل اللّه بل نتّبع...
وجملة :« وجدنا... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الثاني.
وجملة :« كان الشيطان يدعوهم » في محلّ نصب حال من الآباء...
وجواب لو محذوف يفسّره ما قبله.
وجملة :« يدعوهم... » في محلّ نصب خبر كان.
البلاغة
الطباق : في قوله تعالى « وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً ».
والمراد بالنعم الظاهرة كل ما يعلم بالمشاهدة، والباطنة ما لا يعلم إلا بدليل.
[سورة لقمان (٣١) : الآيات ٢٢ إلى ٢٥]
وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَإِلَى اللَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ (٢٢) وَمَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٢٣) نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٢٥)
(١) هي في الأصل جملة مقول القول.