ج ٢٤، ص : ٢٨٠
الإعراب :
(الهمزة) للاستفهام بمعنى التخويف والتوبيخ (الفاء) عاطفة في المواضع الثلاثة (في الأرض) متعلّق بـ (يسيروا)، (ينظروا) مضارع مجزوم معطوف على (يسيروا) « ١ »، (كيف) اسم استفهام في محلّ نصب خبر كان (من قبلهم) متعلّق بمحذوف صلة الموصول الذين (منهم) متعلّق بأكثر (قوّة) تمييز أشدّ منصوب (في الأرض) متعلّق بنعت لآثار (ما) نافية « ٢ » والثانية مصدريّة « ٣ »، (عنهم) متعلّق بـ (أغنى).
جملة :« لم يسيروا... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي أعجزوا فلم يسيروا.
وجملة :« ينظروا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يسيروا « ٤ ».
وجملة :« كان عاقبة... » في محلّ نصب مفعول به لفعل النظر المعلّق بالاستفهام على تقدير الجارّ..
_
(١) يجوز أن يكون منصوبا بأن مضمرة بعد الفاء، و(الفاء) سببيّة، تقدّمها استفهام.
وانظر الآية (٢١) من هذه السورة فهذه نظير تلك.
(٢) أو هي استفهاميّة في محل نصب مفعول به لفعل أغنى.
(٣) أو اسم موصول في محلّ رفع والعائد محذوف.
(٤) يجوز أن تكون صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر إذا كانت الفاء سببيّة بعد الاستفهام.
(١) يجوز أن يكون منصوبا بأن مضمرة بعد الفاء، و(الفاء) سببيّة، تقدّمها استفهام.
وانظر الآية (٢١) من هذه السورة فهذه نظير تلك.
(٢) أو هي استفهاميّة في محل نصب مفعول به لفعل أغنى.
(٣) أو اسم موصول في محلّ رفع والعائد محذوف.
(٤) يجوز أن تكون صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر إذا كانت الفاء سببيّة بعد الاستفهام.