ج ٢٦، ص : ٢٢٦
(مرض) (إليك) متعلّق بـ (ينظرون)، (نظر) مفعول مطلق منصوب (عليه) في موضع نائب الفاعل لاسم المفعول المغشيّ (من الموت) متعلّق بـ (المغشيّ) (الفاء) استئنافيّة (أولى) مبتدأ « ١ » مرفوع خبره (طاعة) « ٢ »، (لهم) متعلّق بـ (أولى) « ٣ ».
جملة :« يقول الذين... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« آمنوا... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).
وجملة :« لولا نزّلت سورة » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة :« أنزلت سورة » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة :« ذكر فيها القتال » في محلّ جرّ معطوفة على جملة أنزلت.
وجملة :« رأيت... » لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة :« في قلوبهم مرض... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني.
وجملة :« ينظرون... » في محلّ نصب حال من الموصول.
وجملة :« أولى لهم » لا محلّ لها استئنافيّة.
٢١ - (الفاء) استئنافيّة، والثانية رابطة لجواب الشرط (لو) حرف شرط غير جازم (اللام) واقعة في جواب لو، واسم (كان) ضمير مستتر يعود على الصدق والإيمان المفهومين من السياق (لهم) متعلّق بـ (خيرا).
(١) يجوز أن يكون خبرا لمبتدأ محذوف تقديره الهلاك أو العقاب لهم... أي أقرب وأدنى..
والأصمعي وحده جعله فعلا ماضيا فاعله ضمير يدلّ عليه السياق أي قاربه ما يهلكه، وتبعه في ذلك المبرّد والزمخشريّ.
(٢) أو خبره (لهم)، والمعنى : الهلاك لهم لأنّ أولى من الويل... وحينئذ يكون (طاعة) خبر لمبتدأ محذوف تقديره : أمرنا طاعة.. أو هو مبتدأ خبره محذوف تقديره أمثل بكم أو منا طاعة
(٣) واللام بمعنى الباء أي : أولى بهم طاعة وقول معروف.