ج ٢٦، ص : ٢٤٤
جملة :« هو الذي... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« أنزل... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).
وجملة :« يزدادوا... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
والمصدر المؤوّل (أن يزدادوا..) في محلّ جرّ باللام متعلّق بـ (أنزل).
(الواو) عاطفة في الموضعين (للّه) متعلّق بمحذوف خبر مقدّم للمبتدأ (جنود)، (الواو) استئنافيّة..
وجملة :« للّه جنود... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة :« كان اللّه عليما... » لا محلّ لها استئنافيّة.
[سورة الفتح (٤٨) : الآيات ٥ إلى ٧]
لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَكانَ ذلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً (٥) وَيُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَساءَتْ مَصِيراً (٦) وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (٧)
الإعراب :
(اللام) للتعليل (يدخل) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام (من تحتها) متعلّق بـ (تجري) « ١ ».
(١) أو بمحذوف حال من الأنهار. [.....]