ج ٢٦، ص : ٣٠٣
وجملة :« (مددنا) الأرض... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« مددناها... » لا محلّ لها تفسيريّة « ١ ».
وجملة :« ألقينا... » لا محلّ لها معطوفة على الجملة المقدّرة (مددنا).
وجملة :« أنبتنا... » لا محلّ لها معطوفة على الجملة المقدّرة (مددنا).
٩ - (الواو) عاطفة (من السماء) متعلّق بـ (نزّلنا)، (الفاء) عاطفة (به) متعلّق بـ (أنبتنا) و(الباء) سببيّة..
وجملة :« نزّلنا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة مددنا الأرض المقدّرة « ٢ ».
وجملة :« أنبتنا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة نزّلنا.
١٠ - (الواو) عاطفة (النخل) معطوف على جنّات - أو حبّ - (باسقات) حال من النخل « ٣ » منصوبة وعلامة النصب الكسرة (لها) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ المؤخّر (طلع)..
وجملة :« لها طلع... » في محلّ نصب حال ثانية من النخل.
١١ - (رزقا) مصدر في موضع الحال أي مرزوقا « ٤ »، (للعباد) متعلّق بـ (رزقا) « ٥ »، (به) متعلّق بـ (أحيينا) و(الباء) سببيّة (ميتا) نعت لبلدة منصوب، وجاء مذكرا مراعى فيه معنى المكان (كذلك) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ (الخروج).
(١) أو في محلّ نصب حال من الأرض إذا كان معطوفا على محلّ السماء.
(٢) أو استئنافيّة ان لم يكن ثمّة جملة تعطف عليها بحسب التخريج الآخر.
(٣) وهي حال مقدّرة لم تكن باسقة حال الإنبات.
(٤) أو مفعول مطلق نائب عن المصدر لأنه ملاقيه في المعنى لأن الإنبات هو رزق... أو هو حال بحذف مضاف أي ذا رزق.... وأجاز أبو البقاء كونه مفعولا لأجله.
(٥) أو متعلّق بنعت لـ (رزقا).