ج ٢٨، ص : ١٨٨
تحت أشجارها (خالدين) حال من ضمير الغائب في (يدخلهم) « ١ »، (عنهم) متعلّق بـ (رضي)، و(عنه) متعلّق بـ (رضوا)، (أولئك حزب... هم المفلحون) مرّ إعراب نظيرها « ٢ »..
جملة :« لا تجد... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« يؤمنون باللّه... » في محلّ نصب نعت لـ (قوما).
وجملة :« يوادّون... » في محلّ نصب مفعول به ثان لفعل تجد « ٣ ».
وجملة :« حادّ... » لا محلّ لها صلة الموصول (من).
وجملة :« كانوا آباؤهم... » في محلّ نصب حال.
وجملة :« أولئك كتب... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة :« كتب... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (أولئك).
وجملة :« أيّدهم... » في محلّ رفع معطوفة على جملة كتب.
وجملة :« يدخلهم... » في محلّ رفع معطوفة على جملة كتب.
وجملة :« تجري... الأنهار » في محلّ نصب نعت لجنّات.
وجملة :« رضي اللّه عنهم » في محلّ رفع خبر ثان للمبتدأ (أولئك) « ٤ ».
وجملة :« رضوا عنه » في محلّ رفع معطوفة على جملة رضي اللّه.
وجملة :« أولئك حزب... » لا محلّ لها استئناف مقرّر لمضمون ما سبق.
وجملة :« إنّ حزب اللّه... » لا محلّ لها استئنافيّة.
الصرف :
(روح)، اسم بمعنى النور أو الهدى أو البرهان أو الرحمة أو النصر أو جبريل عليه السّلام، وزنه فعل بضمّ فسكون.
(١) أو حال من جنّات.
(٢) في الآية (١٩) من هذه السورة. [.....]
(٣) إذا كان بمعنى تعلم.. أو في محلّ نصب حال من مفعول تجد إذا كان بمعنى تلقى، كما يصحّ أن يكون نعتا آخر لـ (قوما).
(٤) أو لا محلّ لها استئناف بيانيّ.