- ١٣٨٧٨ عَنْ قَتَادَة، فِي قَوْلِهِ:" " وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ}، قَالَ: عشيرة".
- ١٣٨٧٩ عَنْ قَتَادَة، فِي قَوْلِهِ:" " وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ}، أي جند يعينونه، " مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا}، أي ممتنعا".
قال تعالى:
﴿هُنَالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا* وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا* الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا* وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا* وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا* وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾
قوله: " الْوَلايَةُ}
- ١٣٨٨٠ عَنْ مبشر بن عبيد، قَالَ:" " الْوَلايَةُ}، لدين، والولاية مَا أتولى". قوله: " الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا......}
- ١٣٨٨١ عَنْ سُفْيَانَ الثوري، قَالَ:"كَانَ يقال إنما سمي المال، لأنه يميل بالناس، وإنما سميت الدُّنْيَا، لأنها دنت".