- ١٤٧٨٢ عَنِ ابْنِ عمر"أنه كَانَ يطعم مِنْ بدنه قبل إِنَّ يأكل منها، ويقول: " فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا} هما سواء".
- ١٤٧٨٣ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:"القانع المتعفف، والمعتر السائل".
- ١٤٧٨٤ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:"القانع الّذِي يجلس في بيته".
- ١٤٧٨٥ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ:"القانع الّذِي يقنع بما أوتي، والمعتر الّذِي يعترض".
- ١٤٧٨٦ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ:"القانع أَهْل مكة، المعتر سائر الناس". قَوْلهُ تَعَالَى: " لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا}
- ١٤٧٨٧ عَنِ ابْنِ جريج، قَالَ:"كَانَ أَهْل الجاهلية ينضحون البيت بلحوم الإبل ودمائها، فقال أصحابها النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فنحن أحق إِنَّ ننضح، فأنزل الله " لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا}".
- ١٤٧٨٨ عَنْ مقاتل بن حيان" " لَنْ يَنَالَ اللَّهَ}، قَالَ: لن يرفع إِلَى الله " لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا} ولكن نحر البدن مِنْ تقوى الله وطاعته، يَقُولُ: يرفع إِلَى الله منكم: الأعمال الصالحة والتقوى".
- ١٤٧٨٩ عَنِ ابراهيم" " وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ}، قَالَ: عَلَى ذبحها في تلك الأيام".
قال تعالى:
﴿إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ * أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾
قَوْلهُ تَعَالَى: " إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا}


الصفحة التالية
Icon