- ١٤٨٢٥ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ،"أنه كَانَ يعجب مِنَ الذين يقرأون هذه الآية / سُورَة النجم بمكة، فقالت قريش: يا مُحَمَّد، إنه يجالسك الفقراء والمساكين ويأتيك الناس مِنَ اقطار الأَرْض، فإن ذكرت آلهتنا بخير جالسناك، فقرأ رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُورَة " النجم} فلما أتى علي هذه الآية /سُورَة سجد وسجد أصحابه وسجد المشركون لذكره ألهتهم، فلما رفع رأسه حملوه، فاستدوا به بين قطري مكة، يقولون: نَبِيّ بني عَبْد مناف، حتى إِذَا جاءه جبريل عرض عليه، فقرأ ذينك الحرفين، فقال جبريل: معاذ الله إِنَّ أكون أقرأتك هَذَا ! فاشتد عليه، فأنزل الله يطيب نفسه " وما أرسلنا مِنْ قبلك}".
- ١٤٨٣٦ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ" " إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ}، يَقُولُ: إِذَا حدث ألقى الشيطان في حديثه".
- ١٤٨٣٧ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ:" " إِذَا تَمَنَّى} يَعْنِي بالتمني التلاوة والقراءة " أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ} في تلاوة النَّبِيّ " فَيَنْسَخُ اللَّهُ} ينسخ جبريل بأمر الله: مَا ألقاه الشيطان عَلَى لسان النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ".
- ١٤٨٣٨ عَنْ مُجَاهِدٍ" " إِذَا تَمَنَّى}، قَالَ: تَكَلَّمَ في أمنيته، قَالَ: كلامه".
قال تعالى: