تستبدلوا ولا تستعيضوا
! ٢ < بآياتي > ٢ ! واحكامه
! ٢ < ثمنا قليلا > ٢ ! وهو الرشوة وابتغاء الجاه ورضا الناس كما حرف أحبار اليهود كتاب الله وغيروا احكامه رغبة في الدنيا وطلبا للرياسة فهلكوا
! ٢ < ومن لم يحكم بما أنزل الله > ٢ !
مستهينا به
! ٢ < فأولئك هم الكافرون > ٢ !
والظالمون والفاسقون وصف لهم بالعتو في كفرهم حين ظلموا آيات الله بالاستهانة
وتمردوا بان حكموا بغيرها
وعن ابن عباس رضي الله عنهما ان الكافرين والظالمين والفاسقين أهل الكتاب
وعنه نعم القوم انتم ما كان من حلو فلكم وما كان من مرة فهو لأهل الكتاب من جحد حكم الله كفر ومن لم يحكم به وهو مقر فهو ظالم فاسق
وعن الشعبي هذه في اهل الاسلام والظالمون في اليهود والفاسقون في النصارى
وعن ابن مسعود هو عام في اليهود وغيرهم
وعن حذيفة أنتم أشبه الأمم سمتا ببني اسرائيل لتركبن طريقهم حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة غير أني لا أدري اتعبدون العجل ام لا
المائدة ٤٥
< < المائدة :( ٤٥ ) وكتبنا عليهم فيها..... > > في مصحف ابي ( وانزل الله على بني إسرائيل فيها ) وفيه ( وان الجروح قصاص ) والمعطوفات كلها قرئت منصوبة ومرفوعة والرفع للعطف على محل أن النفس لأن المعنى وكتبنا عليهم النفس بالنفس إما لإجراء كتبنا مجرى قلنا وإما لأن