الناس إلى شريعة من قبله. والسبب في نزول هذه الآية :
( ٧١٣ ) أنّ رسول الله ﷺ لما أعرض عنه قومٌ وشاقوه وخالفه عشيرته ولم يشايعوه على ما جاء به : تمنى لفرط ضجره من إعراضهم ولحرصه وتهالكه على إسلامهم أن لا ينزل عليه ما ينفرهم، لعله يتخذ ذلك طريقاً إلى استمالتهم واستنزالهم عن غيهم وعنادهم، فاستمرّ به ما تمناه حتى نزلت عليه سورة ( والنجم ) وهو من نادي قومه، وذلك

__________


الصفحة التالية
Icon