كبيرهم ﴿ وَلاَ يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴾ أي : عاقبتها وتبعتها ؛ كما يخاف كل معاقب من الملوك فيبقى بعض الإبقاء. ويجوز أن يكون الضمير لثمود على معنى : فسواها بالأرض. أو في الهلاك، ولا يخاف عقبى هلاكها. وفي مصاحف أهل المدينة والشأم : فلا يخاف. وفي قراءة النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ولم يخف.
عن رسول الله ﷺ :
( ١٣٠٧ ) ( من قرأ سورة الشمس، فكأنما تصدّق بكل شيء طلعت عليه الشمس والقمر ).
__________