٢٨ - ﴿وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا﴾
جملة «وخلق الإنسان» مستأنفة. «ضعيفا» حال من «الإنسان».
٢٩ - ﴿لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾
«إلا» : أداة استثناء، والمصدر المؤول مستثنى منقطع. والجار «منكم» متعلق بنعت لـ «تراض». وجملة «إن الله كان بكم رحيما» مستأنفة.
٣٠ - ﴿وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا﴾
«عدوانا» : مفعول لأجله منصوب. جملة «وكان ذلك على الله يسيرا» مستأنفة، والجار «على الله» متعلق بـ «يسيرا».
٣١ - ﴿إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا﴾
«ما» اسم موصول مضاف إليه، «مدخلا» نائب مفعول مطلق، والمصدر إدخالا.
٣٢ - ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا -[١٧٤]- وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا﴾
جملة «للرجال نصيب» مستأنفة لا محل لها. والجار «مما اكتسبوا» متعلق بنعت لـ «نصيب». والجار «من فضله» متعلق بنعت للمفعول الثاني المحذوف أي: شيئا كائنا من فضله. الجار «بكل» متعلق بـ «عليما».


الصفحة التالية
Icon