١٠٢ - ﴿وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ﴾
جملة «وما وجدنا» معطوفة على جملة «فما كانوا»، و «عهد» مفعول به، و «من» زائدة، والجار «لأكثرهم» متعلق بحال من «عهد»، واللام في «لفاسقين» الفارقة بين المخففة والنافية، و «إنْ» مهملة، و «فاسقين» مفعول ثان.
١٠٣ - ﴿فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ﴾
جملة «كان» مفعول للنظر المعلق بالاستفهام المتضمن معنى العلم، و «كيف» اسم استفهام في محل نصب خبر كان.
١٠٥ - ﴿حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ﴾
«حقيق» خبر ثان لـ «إن» في الآية السابقة، وهو بمعنى حريص، -[٣٣٥]- والمصدر المؤول مجرور بـ «على» متعلق بـ «حقيق»، و «الحق» مفعول به، وجملة «قد جئتكم» خبر ثالث لـ «إن». جملة «فأرسل» معطوفة على جملة «قد جئتكم»