٣٨ - ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ﴾
الجار «على الله» متعلق بـ «يخفى»، «من شيء» :«من» زائدة، «شيء» فاعل «يخفى»، الجار «في الأرض» متعلق بنعت لـ «شيء».
٣٩ - ﴿وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ﴾
الجار «على الكبر» متعلق بحال من الياء.
٤٠ - ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ﴾
«مقيم» مفعول ثانٍ، قوله «ومن ذريتي» : الواو عاطفة، والجار متعلق بنعت للمعطوف على الياء في «اجعلني» المحذوف أي: وبعضا كائنا من ذريتي، جملة «ربنا» معترضة بين المتعاطفين، «دعاء» مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة.
٤١ - ﴿يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ﴾
جملة «يقوم» مضاف إليه.
٤٢ - ﴿وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ﴾
الجار «عمَّا» متعلق بـ «غافلا»، وجملة «إنما يؤخرهم» مستأنفة، وجملة «تَشْخص» نعت ليوم.