٩٠ - ﴿حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنْبُوعًا﴾
الجار «من الأرض» متعلق بحال من «ينبوعا».
٩١ - ﴿أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ﴾
«الجار» من نخيل «متعلق بنعت لـ» جنة".
٩٢ - ﴿أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلا﴾
قوله «كما زعمت» : الكاف نائب مفعول مطلق، و «ما» مصدرية أي: تسقط إسقاطا مثل زعمك، «كسفًا» حال من «السماء»، «قبيلا» حال من لفظ الجلالة والملائكة.
٩٣ - ﴿أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلا بَشَرًا رَسُولا﴾
الجار «من زخرف» متعلق بنعت لـ «بيت»، جملة «ولن نؤمن» معطوفة على جملة «ترقى»، وجملة «نقرؤه» نعت لـ «كتابا»، والمصدر المجرور بعد «حتى» متعلق بـ «نؤمن». قوله «سبحان» : نائب مفعول مطلق لعامل مقدر ومضاف إليه، جملة «سبحان ربي» مقول القول، وجملة «هل كنت إلا -[٦٣٠]- بشرا» مستأنفة في حيز القول.