٢٢ - ﴿وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ﴾
جملة «ومن يُسْلم» مستأنفة، و «من» شرطية مبتدأ، جملة «وهو محسن» حالية، الجار «إلى الله» متعلق بالفعل. وجملة «وإلى الله عاقبة الأمور» مستأنفة.
٢٣ - ﴿إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا﴾
جملة «إلينا مرجعهم» مستأنفة، وجملة «فننبِّئهم» معطوفة على جملة «إلينا مرجعهم».
٢٤ - ﴿نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلا﴾
جملة «نمتعهم» مستأنفة، «قليلا» نائب مفعول مطلق.
٢٥ - ﴿وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ﴾ -[٩٥٠]-
جملة «ولئن سألتهم» مستأنفة، «مَنْ» اسم استفهام مبتدأ، «الله» فاعل لفعل محذوف أي: خلقهنَّ الله، وجملة «مَنْ خلق» مفعول به ثان للسؤال المعلق بالاستفهام. وقوله «ليقولُن» : اللام واقعة في جواب القسم، وجملة القسم المقدرة مستأنفة. والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل.