| | < < التوبة :( ٤٣ ) عفا الله عنك..... > > ^ ( عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا ) ^ يعني : من له | عذرٌ ! ٢ < وتعلم الكاذبين > ٢ ! أي : من لا عذر له. قال قتادة : لما نزلت هذه الآية :| ! ٢ < عفا الله عنك لم أذنت لهم > ٢ ! اشتدت عليهم، فأنزل الله - عز وجل - بعد | ذلك في سورة النور :^ ( فإذا استئذنوك لبعض شأنهم فأذن لمن شئت منهم ) ^ | فنسخت الآية التي في براءة. | | < < التوبة :( ٤٤ ) لا يستأذنك الذين..... > } ٢ < لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم > ٢ ! فيتخلفوا عنك، ولا عذر لهم < < التوبة :( ٤٥ ) إنما يستأذنك الذين..... > > ^ ( إنما يستئذنك الذين لا يؤمنون بالله | واليوم الآخر ) ^ كراهيةً للجهاد ! ٢ < وارتابت قلوبهم > ٢ ! أي : شكت في الله - عز | وجل - وفي دينه < < التوبة :( ٤٦ ) ولو أرادوا الخروج..... > } ٢ < ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة > ٢ ! يعني : المنافقين. | | ! ٢ < ولكن كره الله انبعاثهم > ٢ ! خروجهم ؛ لما يعلم منهم أنهم عيون | للمشركين على المؤمنين ؛ ولما يمشون بين المؤمنين بالنميمة والفساد | ! ٢ < فثبطهم > ٢ ! أي : صرفهم < < التوبة :( ٤٧ ) لو خرجوا فيكم..... > } ٢ < لو خرجوا فيكم > ٢ ! يقوله للمؤمنين ! ٢ < ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم > ٢ ! أي : مشوا بينكم بالنميمة. | | قال محمد : الوضع في اللغة : سرعة السير ؛ يقال : وضع البعير |