| | ! ٢ < فما لكم كيف تحكمون > ٢ ! أي : أنكم تقرون بأن الله - عز وجل - هو | الخالق والرازق ( ل ١٣٩ ) ثم تعبدون الأوثان من دونه ! | | < < يونس :( ٣٦ ) وما يتبع أكثرهم..... > } ٢ < وما يتبع أكثرهم إلا ظنا > ٢ ! أي : يعبدون الأوثان يتقربون بها إلى الله تعالى - | زعموا - ليصلح لهم معايشهم في الدنيا، وما يفعلون ذلك إلا بالظن. | | سورة يونس من الآية ( ٣٧ ) إلى الآية ( ٤٢ ). | | < < يونس :( ٣٧ ) وما كان هذا..... > } ٢ < وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله > ٢ ! يقول : لم يكن أحدٌ يستطيع | أن يفتريه ؛ فيأتي يه من قبل نفسه ! ٢ < ولكن تصديق الذي بين يديه > ٢ ! من التوراة | والإنجيل ! ٢ < وتفصيل الكتاب > ٢ ! من الحلال والحرام، والأحكام، والوعد | والوعيد ! ٢ < لا ريب فيه > ٢ ! لا شك فيه. | | قال محمدٌ : قوله :! ٢ < أن يفترى > ٢ ! أي : لأن يفترى، يعني : يختلق. ومن | قرأ ( تصديق ) : هو تصديقٌ، ومن نصب فالمعنى : ولكن كان تصديق |