| | سورة هود من الآية ( ٥ ) فقط. | | < < هود :( ٥ ) ألا إنهم يثنون..... > } ٢ < ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه > ٢ !. | | قال الحسن : يثنون صدورهم على ما هم عليه من الكفر ؛ ليستخفوا منه | بذلك ؛ يظنون أن الله - عز وجل - لا يعلم الذي يستخفون به. قال بعضهم :| هم المنافقون. | | قال محمد : معنى ! ٢ < يثنون صدورهم > ٢ ! : يطوون ما فيها ويسترونه. | | ! ٢ < ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون > ٢ ! قال محمد : معنى | ! ٢ < يستغشون ثيابهم > ٢ ! : يستترون بها ؛ يقال : استغشيت ثوبي وتغشيته. | | سورة هود من الآية ( ٦ ) فقط. | | < < هود :( ٦ ) وما من دابة..... > > ^ ( ويعلم مستقرها ومستودعها ) تفسير ابن مسعود : مستقرها : الأرحام، | ومستودعها : الأرض التي يموت فيها. | | يحيى : عن صاحب له، عن الحسن بن دينار، عن إسماعيل بن أبي خالد، | عن قيس بن أبي حازم، عن ابن مسعود قال :
إذا أراد الله - عز وجل - أن | يقبض عبداً بأرضٍ جعل له بها حاجة ؛ فإذا كان يوم القيامة قالت الأرض : رب | هذا ما استودعتني '. |