| | < < هود :( ١٧ ) أفمن كان على..... > } ٢ < أفمن كان على بينة من ربه > ٢ ! أي : بيان ويقين ؛ يعني : محمداً عليه السلام ! ٢ < ويتلوه شاهد منه > ٢ ! تفسير الكلبي : جبريل شاهدٌ من الله - عز وجل - ! ٢ < ومن قبله > ٢ ! من | قبل القرآن ! ٢ < كتاب موسى إماما ورحمة > ٢ ! يعني : لمن آمن به. | | يقول : أفمن كان علي بينة من ربه ويتلوه شاهدٌ منه ؛ هل يستوى هو ومن | يكفر بالقرآن والتوراة والإنجيل ؟ ! أي : أنهما لا يستويان عند الله عز وجل. | | قال محمدٌ : يجوز النصب في قوله :! ٢ < إماما ورحمة > ٢ ! على الحال. | | ! ٢ < أولئك يؤمنون به > ٢ ! يعني : المؤمنين يؤمنون بالقرآن ! ٢ < ومن يكفر به من الأحزاب > ٢ ! قال قتادة : يعني : اليهود والنصارى ! ٢ < فالنار موعده > ٢ ! ! ٢ < فلا تك في مرية منه > ٢ ! في شك أن من كفر به ؛ فالنار موعده. | | سورة هود من الآية ( ١٨ ) إلى الآية ( ١٩ ). | | < < هود :( ١٨ ) ومن أظلم ممن..... > } ٢ < ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا > ٢ ! أي : لا أحد أظلم منه ؛ وافتراؤهم | على الله - تعالى - أن قالوا إن الله - عز وجل - أمرهم بما هم عليه من | عبادة الأوثان، وتكذيبهم بمحمدٍ. ! ٢ < أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد > ٢ ! الأنبياء ! ٢ < هؤلاء الذين كذبوا على ربهم > ٢ ! الآية. | | سورة هود من الآية ( ٢٠ ) إلى الآية ( ٢٢ ). |