| في الجب ! ٢ < وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا > ٢ ! قال قتادة : أتاه وحي الله وهو | في البئر بما يريدون أن يفعلوا به ! ٢ < وهم لا يشعرون > ٢ ! بما أطلع الله عليه | يوسف من أمرهم. | | < < يوسف :( ١٦ ) وجاؤوا أباهم عشاء..... > > ^ ( وجاءوا أباهم عشاءً يبكون ) ^ قال محمدٌ :( عشاءً ) منصوب على | الظرف. | | < < يوسف :( ١٧ ) قالوا يا أبانا..... > } ٢ < وما أنت بمؤمن لنا > ٢ ! بمصدق لنا ! ٢ < ولو كنا صادقين > ٢ ! أي : ولو صدقناك. | | قال محمدٌ : قيل : المعنى :( ل ١٥٣ ) ولو كنا عندك من أهل الثقة والصدق | لاتهمتنا في يوسف ؛ لمحبتك فيه، وظننت أنا قد كذبناك. | | سورة يوسف من الآية ( ١٨ ) إلى الآية ( ٢١ ). | | < < يوسف :( ١٨ ) وجاؤوا على قميصه..... > > ^ ( وجاءوا على قميصه بدم كذب ) ^ لطخوا قميصه بدم سخلةٍ. | | قال محمدٌ : المعنى : دمٌ مكذوبٌ فيه. | | ! ٢ < قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا > ٢ ! أي : زينت ! ٢ < أمرا فصبر جميل > ٢ ! أي :| ليس فيه جزعٌ. |