| | < < يوسف :( ٦٩ ) ولما دخلوا على..... > } ٢ < آوى إليه أخاه > ٢ ! أي : ضمه ! ٢ < فلا تبتئس بما كانوا يعملون > ٢ ! قال الحسن :| يقول : لا تغتم بما كان من أمرك < < يوسف :( ٧٠ ) فلما جهزهم بجهازهم..... > } ٢ < فلما جهزهم بجهازهم > ٢ ! يعني : الميرة، | ووفى لهم الكيل ! ٢ < جعل السقاية في رحل أخيه > ٢ ! والسقاية : إناء الملك الذي | كان يسقى فيه ؛ وهو الصواع، وخرج إخوة يوسف وأخوهم معهم وساروا | ! ٢ < ثم أذن مؤذن > ٢ ! نادى منادٍ. | | ! ٢ < أيتها العير > ٢ ! يعني : أهل العير ! ٢ < إنكم لسارقون > ٢ !. | | < < يوسف :( ٧٢ ) قالوا نفقد صواع..... > } ٢ < ولمن جاء به حمل بعير > ٢ ! من الطعام ! ٢ < وأنا به زعيم > ٢ ! كفيل. | | < < يوسف :( ٧٥ - ٧٦ ) قالوا جزاؤه من..... > } ٢ < قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه > ٢ ! أي : يؤخذ به عبداً، وكذلك | كان الحكم به عندهم ؛ أن يؤخذ بسرقته عبداً يستخدم على قدر سرقته، وكان | قضاء أهل مصر أن يغرم السارق ضعفي ما أخذ، ثم يرسل ؛ فقضوا على | أنفسهم بقضاء أرضهم مما صنع الله ليوسف ؛ فذاك قوله :! ٢ < كذلك كدنا ليوسف > ٢ ! أي : صنعنا له ! ٢ < ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك > ٢ ! أي : على قضاء |