| | < < إبراهيم :( ٣٥ ) وإذ قال إبراهيم..... > } ٢ < وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا > ٢ ! يعني : مكة ! ٢ < واجنبني وبني أن نعبد الأصنام > ٢ !. | | قال محمدٌ : أهل الحجاز يقولون : جنبني فلانٌ شره، وأهل نجد يقولون :| أجنبني وجنبني ؛ أي : جعلني جانباً منه. | | < < إبراهيم :( ٣٦ ) رب إنهن أضللن..... > } ٢ < رب إنهن أضللن كثيرا من الناس > ٢ ! يعني : الأصنام أضللن كثيراً من | الناس ؛ يقول : ضل المشركون بعبادتها ؛ من غير أن تكون دعت هي إلى عبادة | أنفسها ! ٢ < فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني > ٢ ! فعبد الأوثان، ثم تاب إليك بعد | ذلك ! ٢ < فإنك غفور رحيم > ٢ !. | | < < إبراهيم :( ٣٧ ) ربنا إني أسكنت..... > } ٢ < ربنا إني أسكنت من ذريتي > ٢ ! يعني : إسماعيل ! ٢ < بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة > ٢ ! أي : إنما أسكنتهم مكة، ليعبدوك ! ٢ < فاجعل أفئدة > ٢ ! أي : قلوباً ! ٢ < من الناس تهوي إليهم > ٢ ! تنزع إلى الحج، في تفسير | الحسن. قال ابن عباس :' ولو كان قال : فاجعل أفئدة الناس تهوي إليهم، | لحجه اليهود والنصارى وكل أحدٍ '. |
نتائج البحث
