| | قال يحيى : والمقرأة على هذا التفسير :! ٢ < آزر > ٢ ! بالرفع، وكذلك كان | الحسن ( ل ٩٦ ) يقرؤها بالرفع ( آزر ) يقوله إبراهيم لأبيه. | | قال محمد : قال أبو عبيد :
مقرأ الحسن بالرفع ؛ هو بمعنى ( يا آزر ). | | وقال الخليل : معنى ( يا آزر ) الشيء يعيره به ؛ كأنه قال : يا معوج، | يا ضال. | | قال يحيى : وكان بعضهم يقرؤها بالنصب، ويقول : اسم أبيه :( آزر ). | | < < الأنعام :( ٧٥ ) وكذلك نري إبراهيم..... > } ٢ < وكذلك نري إبراهيم ملكوت > ٢ ! يعني : ملك ! ٢ < السماوات والأرض > ٢ ! | الآية. | | تفسير قتادة قال :
ذكر لنا أن إبراهيم فر به من جبار مترفٍ ؛ فجعل في | سربٍ، وجعل رزقه في أطراف أصابعه، فجعل لا يمص إصبعاً إلا وجد فيها |
__________